مَطْلُوبٌ البحثُ عن الأخطاء - تَحْلِي يا لُولُ رُولُو
مَطْبَقُ الْبَحْثِ عَنِ الْأَخْطَاءِ - اِجْتَهِدْ يَا لُولُ وَلُولُ هُوَ لُعْبَةٌ شَهِيرَةٌ مُقَامَرَةٌ عَلَى الْأَنْدْرُوِيدِ تَعْتَمِدُ عَلَى الرُّسُومِ الْمُتَحَرِّكَةِ الْمُحَبَّبَةِ "اِجْتَهِدْ يَا لُولُ وَلُولُ"، وَتُقَدِّمُ هَذِهِ التَّطْبِيقَةُ تَجْرِبَةً مُمْتِعَةً وَمُشَوِّقَةً لِلَّاعِبِينَ مِنْ جَمِيعِ الْأَعْمَارِ.
فِي هَذِهِ اللُّعْبَةِ، يُقَدَّمُ لِلَّاعِبِينَ صُورَتَيْنِ وَيَجِبُ عَلَيْهِمْ إِيَجَادُ الْاِخْتِلاَفَاتِ بَيْنَهُمَا. بَبْسَاطَةٍ، قُمْ بِلَمْسِ الْمَنَاطِقِ الْمُخْتَلِفَةِ لِلْتَقَدُّمِ. تُقَدِّمُ اللُّعْبَةُ ثَلَاثَةَ مَرَاحِلَ صُعُوبَةٍ وَأَرْبَعَةَ أَنْمَاطِ لِلْعَبِ لِلْاِخْتِيَارِ مِنْ بَيْنِهَا، مَمَّا يَضْمَنُ أَنَّ الْلاَعِبَيْنِ يَمْكُنُهُمْ الْاِسْتِمْتَاعُ بِمَجْمُوعَةٍ مِنَ الْتَحَدِّيَاتِ.
رَسُومَاتُ الشَّخْصِيَّاتِ الْمُحَبَّبَةِ، لُولُ وَلُولُ، هِيَ مُظْهِرُ اللُّعْبَةِ. كُلُّ مَرَحَلَةٍ تَتَمَيَّزُ بِرَسْمٍ لُطِيفٍ وَجَذَّابٍ سَيَحْتَفِظُ بِتَسْلِيَةِ الْلاَعِبِينَ وَانْغِمَاسِهِمْ فِي عَالَمِ لُولُ وَلُولُ.
سَوَاءٌ كُنْتَ مُعَجَّبًا بِسِلْسِلَةِ الْكُتُبِ الْمُحَبَّبَةِ لِلْأَطْفَالِ "مَدْرَسَةُ الدُّبِّ" أَوْ مُجَرَّدَ تَبْحَثُ عَنْ لُعْبَةٍ مُسْتَمْتَعَةٍ وَمَجَّانِيَّةٍ لِلْبَحْثِ عَنِ الْاِخْتِلاَفِ، فَمَطْبَقُ الْبَحْثِ عَنِ الْأَخْطَاءِ - اِجْتَهِدْ يَا لُولُ وَلُولُ يَجِبُ أَنْ تُجَرَّبَ. بِفَضْلِ مَوَاقِعِهَا الْمُتَغَيِّرَةِ لِلْأَخْطَاءِ وَأَنْمَاطِ اللُّعْبِ الْمُتَعَدِّدَةِ، تُقَدِّمُ مَتَعَةً وَتَسْلِيَةً لَا تَنْتَهِي لِلْلاَعِبِينَ مِنْ جَمِيعِ مُهَارَاتِ الْلَّعِبِ. فَتَحَدَّى نَفْسَكَ وَانْضَمَّ إِلَى لُولُ وَلُولُ فِي الْبَحْثِ عَنِ الْاِخْتِلاَفِاتِ!